فن الإغراء : كيف تجعل ( الإعلانات ) التي تكتبها تستحوذ على انتباه المستهلكين

الإعلانات هي الطريق المفتوح بينك وبين المستهلكين لجذب انتباههم نحو منتجاتك وخدماتك ، وهي المفتاح السحري الذي من خلاله يمكنك زيادة عدد مبيعاتك ولكن فقط إذا عرفت كيف تدير هذه الإعلانات بشكل جيد وفعال . في هذا المقال سنحاول بإذن الله تعالى أن نعطيك

الطريقة الصحيحة والفعالة التي من خلالها يمكنك الاستحواذ على انتباه المستهلكين والتأثير على قراراتهم الشرائية لتحقيق المزيد من المبيعات لخدماتك ومنتجاتك سواء الرقمية منها أو الملموسة .

أولا : ما هو الإعلان وما هي حقيقته ؟

الإعلان هو طريقة في التسويق تعتمد على دفع مبلغ من المال مقابل مساحة متفق عليها بين المعلن والناشر من أجل الترويج إما لسلعة معينة أو لخدمة ما أو حتى للترويج لقضية سياسية أو اجتماعية وما إلى ذلك .

والهدف الرئيسي من الإعلانات هو الوصول إلى أكبر عدد من الأشخاص الذين من المتوقع أن يكونوا على استعداد تام للدفع مقابل الحصول على منتجات الشركة أو خدماتها ؛ وحثهم بقوة على القيام بعملية الشراء.

وحسب موقع The Economic Times فإن الإعلانات هي : " عبارة عن رسائل يتم دفع ثمنها بواسطة الأشخاص الذين يرسلونها ، وهي تهدف إلى إعلام الناس الذين يتلقونها أو تكون بهدف التأثير عليهم على النحو المطلوب " .

أما موسوعة بريطانيكا الشهيرة فتعرف الإعلانات بأنها : " الأساليب والممارسات المستخدمة لإشعار الجمهور أولإقناعه بطريقة معينة تجاه ما يتم الإعلان عنه. وتُستخدم طرق الإعلان للترويج للمنتجات المعروضة للبيع ، وكذلك تستخدم لتشجيع الناس على القيادة بأمان ، أو من أجل دعم مختلف المؤسسات الخيرية ، أوللتصويت للمرشحين السياسيين ، وما إلى ذلك من الأهداف الترويجية " .

وحسب هذه التعريفات فإن الهدف الرئيسي الذي من أجله يتم إنشاء الإعلانات هو التأثير والاستحواذ على انتباه المستهلكين من أجل دفعهم إلى القيام بسلوك معين ، ويكون في هذا السلوك المحدد مصلحة ومنفعة ما للقائمين على نشر هذه الإعلانات .

ثانيا : كيف تجعل إعلاناتك تستحوذ على انتباه المستهلكين ؟

الانتباه عنصر ضروري وحاسم للتسويق الفعال. في السابق كان من السهل جذب انتباه الأشخاص لحدث ما أو شيء خاص لأن المنافسة كانت لا تزال منخفضة. لكن مع مرور الوقت انتشرت الأعمال التجارية عبر الإنترنت وأصبحت المنافسة أكثر شراسة وبالتالي أصبح شد الانتباه بمثابة عملة نادرة في هذا العصر .

حاليا أغلب المسوقين يهتمون ببناء استراتيجية تسويقية يمكن أن يكون لها تأثير على العملاء المحتملين . ولكن قبل أن يتأثر العملاء بشكل فعلي ، يجب أن ينتبهوا أولا للمنتج أو الخدمة التي تقدمها لهم . سواء كنت تبيع منتجات تقنية أو ملابس رياضية أو أي شيء آخر ، فمن الأهمية بمكان أن تجعل جمهورك فضوليا بشأن ما تخبرهم به في إعلاناتك .

والتحدي الذي تواجهه غالبية الشركات والمؤسسات أنها غير قادرة على جذب انتباه الزبناء وفهمه بأي استراتيجية اليوم. ويعد الفشل في جذب انتباه الزبناء أمرا مزعجا للغاية ؛ والسبب الأول لهذا الأمر هو كثرة المشتتات في هذا الزمان . والسبب الثاني وهو أن الكم الهائل من الملعومات المتدفقة عبر مختلف الوسائط تقلل من نسبة الانتباه والتركيز عند الغالبية العظمى من الناس .

وهذا الأمر يتطلب من العلامات التجارية أن تكون أكثر إبداعا في عرض محتواها ضمن هذا المحيط الضخم من المحتوى المتدفق . والفائزون في التغلب على هذه العقبات هم أولئك الذين ينتجون المحتوى المثالي الذي يدفع المستهلكين لاتخاذ الإجراءات المطلوبة منهم من طرف المعلنين ، ونحن هنا نهدف إلى مساعدتك في هذا الشأن من خلال الطرق التالية :

1 ـ حدد القيمة المضافة الفريدة التي يقدمها عرضك الإعلاني :

الخبر السيء للمعلنين الجدد وهو أن هناك منافسة قوية بين العديد من العلامات التجارية المعروفة ، لكن الخبر الجيد وهو أن هناك حلا فعالا للبقاء على قيد الحياة ضمن هذه المنافسة الشرسة بين العلامات التجارية العملاقة وهو حل يمكننا تلخيصه في كلمة واحدة وهي كلمة الأصالة ، فإذا لم تتمكن من تقديم مزايا فريدة وأصيلة إلى عملائك المحتملين ، فلا تحلم أبدا بالبقاء حيا داخل سوق التجارة العالمية .

فمن الضروري تصميم عرض ذو قيمة فريدة لمنتجك أوخدمتك التي تقدمها من خلال إعلاناتك . ويمكنك فعل ذلك من خلال الإجابة على بعض الأسئلة مثل سؤال : "كيف يمكن لمنتجك أن يساعد الأشخاص ـ الذين تريد أن يكونوا عملاء لك ـ في حل مشكلاتهم وتحقيق أهدافهم؟" ، "ما الذي يمكنك فعله لعملائك بينما لا يستطيع منافسيك القيام به؟".

2 ـ الثقة هي مربط الفرس في الاستحواذ على انتباه المستهلكين :

تقبل هذه النصيحة الغالية من خبير في الإعلانات ولا تنسها أبدا مهما حصل لك ، النصيحة باختصار شديد تقول التالي : " لا تكذب أبدًا على جمهورك حتى لو لم يصبحوا بعد عملاء لك ". كن صريحًا عند التواصل مع جمهورك. لأنك إذا تمكنت من بناء الثقة بينك وبين جمهورك من خلال المرة الأولى التي يرونك فيها ، فستربح نصف المعركة في هذا الميدان .

ولأن وقت العملاء ثمين ، اجعلهم يشعرون بالرضا عند قضاء الوقت معك من خلال توفير المعلومات والموارد القيمة التي تلبي احتياجاتهم. كما يمكنك بناء هذه الثقة أيضا من خلال الطريقة التالية وهي أن تصبح خبيرًا في مجالك ، وتزود جمهورك دائما بمعلومات قيمة تجعلهم واثقين من استخدام منتجاتك.

وباختصار شديد ، إليك بعض النصائح لاكتساب ثقة جمهورك والتي يمكنك استخدامها ابتداء من الآن :

ـ تعرف على جمهورك بشكل جيد

ـ كن مفيدا وصاحبة ثقة

ـ أظهر النتائج الناجحة (التي يحققها منتجك)

ـ كن إنسانا وأنت تعرض إعلاناتك

3 ـ حدد نقاط الألم التي يستهدفها منتجك :

عندما تكون في مجال التسويق الرقمي بشكل خاص ، فمن المرجح أن يعثر جمهورك المستهدف عبر المحتوى التسويقي الخاص بك على إعلانك عندما يكون مشغولًا إلى حد ما ، أو تحت الضغط ، أو منخرطًا بطريقة أخرى.

وعندما يكون هذا هو الحال بالنسبة لشخص ما ، فإنه يكون أكثر تركيزًا على احتياجاته الفورية أكثر من تركيزه على إعلانك الذي يظهر أمامه فجأة عبر الأنترنت على سبيل المثال أو حتى على شاشة التلفاز أو في الراديو أو من خلال وسائط الإعلام المختلفة .

إن الدخول الفعال إلى رؤوس عملائك والتحدث عن المشكلات التي تدور في أذهانهم في تلك اللحظة الحاسمة أمر بالغ الأهمية لجذب انتباههم. لذلك يجب أن تركز بشكل جيد على ما هي المشاكل والمخاوف التي صمم منتجك لمعالجتها؟

4 ـ تجنب التوضيحات الطويلة :

تجنب التفسيرات الطويلة عندما يمكنك توضيح وجهة نظرك في بضع كلمات لا تتجاوز المائة وخمسين كلمة . عندما يكون ذلك ممكنًا ، دع العناصر المرئية والصور والمخططات والرسومات تقوم بالتحدث بالنيابة عنك. وحاول تقديم محتوى تفاعلي لزيادة مشاركته على الويب .

وقم دائمًا بتقسيم محتوى الويب الخاص بك إلى أقسام قابلة للهضم تسهل على القارئ قراءة مقالتك عندما يبحث عنها. استخدم العناوين والعناوين الفرعية والخطوط الغامقة والقوائم النقطية متى وأينما كان ذلك منطقيًا . فكل ذلك يجعل محتوى واضحا وسهل الاستيعاب من طرف القراء .

5 ـ اطلب الإحالة من عملائك :

بمجرد أن تكتسب ولاء عميل واحد ، اجعل ذلك العميل يعمل من أجلك عن طريق مطالبته بالإحالة على عملاء آخرين يعرفهم. فالعملاء الحاليون هم أحد أفضل مصادر العملاء الجدد. لكن لا يمكنك أن تكون سلبيًا وتنتظر منهم جلب الزملاء والأصدقاء والعائلة إلى عملك. بدلاً من ذلك ، تحكم وقم بإنشاء استراتيجية منظمة للحصول بشكل فعال على الإحالات من العملاء الراضين عن منتجاتك وخدماتك .

6 ـ الاستفادة من التقييمات ومواقع المراجعة :

ضع اللافتات في موقعك أو متجرك أو مكتبك أو مطعمك لتشجيع العملاء على إضافة وجهات نظرهم. يعتبر الدليل الاجتماعي قويًا ، ومن المرجح أن يجرب العملاء الجدد عملك إذا رأوا الآخرين يمتدحون ذلك .

7 ـ مراعاة علم نفس الألوان :

لا شك أن الألوان تلعب دورا مهما عند رغبة المعلنين في نقل عاطفة أو شعور معين إلى جمهورهم المستهدف ، ويتم ذلك بشكل أساسي من خلال الوسائط المرئية مثل الصور والفيديوهات . ومما يساعدك على ذلك استخدام مخططات الألوان في إعلاناتك من أجل تحديد أسلوب لعلامتك التجارية وجذب انتباه الجمهور.

وهذا الأمر سيساعدك في فهم كيفية تأثير الألوان على الأشخاص في اتخاذ القرارت عند الترويج لحملتك الإعلانية. وفيما يلي بعض المشاعر المنسوجة بخيارات ألوان مختلفة :

ـ الأحمر: يفتح الشهية ويخلق الشعور بالجوع . وغالبًا ما يرتبط هذا اللون بالحركة والإثارة والعاطفة.

ـ الأخضر: يبعث على الدخول في حالة الانسجام . إنه مرتبط بالهدوء والصحة والطبيعة. يمكن للبشر أيضًا ربط اللون الأخضر بالمال والثروة .

ـ الأزرق : يوفر إحساسًا بالأمان ويعزز الثقة. إنه مرتبط بالسلام والموثوقية والإنتاجية.

ـ الأرجواني : يمثل علامة تجارية مبدعة وخلاقة وحكيمة. إنه مرتبط بالحكمة والاحترام والملكية. ستجد العلامات التجارية التي تستخدم اللون الأرجواني بشكل متكرر لمكافحة الشيخوخة ومنتجات التجميل.

ـ الأبيض: يشعرك بالنقاء والنظافة والأمان. غالبًا ما يرتبط بالحياد.

ـ الأسود: يرتبط بالقوة والسلطة والاستقرار والقوة.

ـ الرمادي : يرمز إلى الخلود والتطبيق العملي والتضامن.

8 ـ استخدم علم النفس لصالحك :

يستخدم المعلنون أحيانًا علم النفس البشري لمصلحتهم الشخصية. فهم ينشئون إعلانات يمكن للأشخاص الارتباط بها والتعلق بالفكرة التي تروج لها تلك الإعلانات . فغالبًا ما تُظهر العلامات التجارية الفاخرة أنماط الحياة البراقة للأشخاص عند شراء ساعة أو بدلة معينة.

وتجعل هذه الإعلانات عقول البشر تعتقد بأنهم إذا اشتروا ذلك المنتج ؛ فإن أسلوب حياتهم سيكون ساحرًا كما هو الحال الممثل أو الممثلة داخل الإعلان.

9 ـ خلق عنصر المفاجأة في إعلاناتك :

مقارنة بالأحداث السارة المتوقعة ، فإن الأشياء الممتعة والغير متوقعة "تشغل" مراكز المتعة في أدمغتنا بشكل أكبر. وبالتالي ، تثبت المفاجآت أنها أكثر تحفيزًا وتجذب انتباهنا بشكل أسرع بكثير من الأشياء التي نعرفها جيدًا وإن كنا نحبها حقًا. وهذا يفسر سبب تفضيل الناس دون وعي لتجربة غير متوقعة على شيء يريدونه لكنه متوقع أو شبه متوقع .

فيما يلي أمثلة على العناوين الرئيسية التي تتضمن عنصر المفاجأة :

ـ "أخبار سارة! تخفيضات مفاجئة على كافة المنتجات!"

ـ "لا تفوت فرصة الفوز بجائزة كبرى مفاجئة!"

ـ "تجربة جديدة ومفاجئة في عالم التسوق عبر الإنترنت!"

ـ "لا تتردد في الانضمام إلى حملتنا الجديدة والمفاجئة!"

ـ "كن أول من يحصل على منتجاتنا الجديدة بعروض مفاجئة لا تُقاوَم!"

10 ـ استخدم العبارات السلبية :

يعلم الجميع أن صيغ التفضيل المطلقة مثل "الأفضل" و "الأعظم" و "الأكبر" تكون فعالة في العناوين الرئيسية ، لكن أحيانًا تكون صيغ التفضيل السلبية مثل "الأسوأ" أكثر قوة في التأثير على المتلقي بشكل عام. وفي الغالب يرجع ذلك إلى أن العبارات السلبية تكون غير متوقعة مقارنة بالعبارات الإيجابية ، وبالتالي تسبب عنصر المفاجأة.

إلى جانب ذلك ، تعد العبارات السلبية قوية في استغلال مخاوف الناس. غالبًا ما يكون استخدام كلمات مثل "لا" و "توقف" و "تجنب" فعالة ومفيدة في جذب الانتباه لأن الجميع يريد معرفة ما إذا كان هناك أي شيء يجب عليه التوقف عن فعله .

11 ـ ادخل في شراكة وتعاون مع المؤثرين الاجتماعيين :

المؤثرون هم في الأساس أشخاص على وسائل التواصل الاجتماعي اكتسبوا متابعين أو جمهورًا ينجذب بشكل تلقائي نحوهم. قد تدخل الشركات بمختلف أنواعها في شراكة وتعاون مع المؤثرين الذين يتطابقون مع أهداف أو استراتيجيات العمل في تلك الشركات.

وقد يروج المؤثرون لمنتج ما باستخدامه أو ارتدائه أو إخبار متابعيهم عنه أو عن طريق عمل مراجعة لذلك المنتج. إذا كانت منتجات الشركة وأنظمة المبيعات في مكانها الصحيح ، يمكن للمؤثرين الذين يتناسبون مع بشكل جيد مع أهداف الشركة أن يساعدوا منتجاتها في الوصول إلى المزيد من العملاء.

12 ـ اجعل رسالتك قصيرة ولطيفة :

يجب أن تكون دقيقا عند كتابتك لرسائلك الإعلانية وتأكد دائما من استخدام كل ثانية في إعلانك وفقا للهدف المحدد من الإعلان . وتأكد أيضا من تحديد وترتيب الأولويات ، بمعنى ما هو الأكثر أهمية بالنسبة للمستهلكين معرفته حول منتجك أو خدمتك.

بعد ذلك ، قم بتضمين هذه المعلومات في جميع حملاتك الإعلانية وتأكد من إبرازها بشكل واضح وجذاب داخل إعلاناتك.

13 ـ استخدم الإحصائيات والأرقام في إعلاناتك :

استخدام الإحصائيات والأرقام في الإعلانات هو أحد الأساليب الفعالة لجذب انتباه المستهلكين وتعزيز فكرة الإغراء. حيث يمكن استخدام الأرقام لإظهار مدى جودة المنتج أو الخدمة المقدمة، وذلك من خلال تقديم بيانات دقيقة وواضحة عن أداء المنتج، مثل:

ـ توفير الوقود بنسبة 50٪.

ـ ارتفاع سرعة الإنترنت بنسبة 80٪.

ـ زيادة الإنتاجية بنسبة 30٪.

كما يمكن استخدام الإحصائيات لتوضيح أهمية المنتج، مثل:

ـ يفضل المستخدمون المنتج بنسبة 90٪.

ـ تم بيع أكثر من 1 مليون وحدة من المنتج في العام الماضي.

ـ 8 من كل 10 مستخدمين راضون عن تجربتهم مع المنتج.

إضافةً إلى ذلك، يمكن استخدام الإحصائيات لتسليط الضوء على المشاكل أو الحاجات التي يواجهها المستهلكون ويمكن للمنتج حلها، مثل:

ـ يعاني 1 من كل 3 أشخاص من آلام الظهر، ويمكن لهذا المنتج تخفيف الألم.

ـ يعاني 50٪ من الأشخاص من نقص فيتامين D، ويمكن لهذا المنتج تعزيز مستوى الفيتامين في الجسم.

بهذه الطريقة، يمكن استخدام الإحصائيات والأرقام بشكل فعال في الإعلانات لإيصال رسالة إيجابية وإثارة الإغراء لدى المستهلكين، وهو ما يساعد في زيادة الانتباه والتفاعل مع الإعلان والمنتج.

14 ـ استخدم حيلة شاهد وتعلم :

من الأمثلة العملية على هذه الحيلة الفعالة في جذب انتباه المتلقين عند صياغة عناوين إعلانات :

ـ انظر إلى ما يفعله الآخرون في صناعتك محليًا وحول العالم.

ـ ما نوع المحتوى الذي تنشئه الشركات؟

ـ كيف تستخدم شركات مثل شركتك المدونات ووسائل التواصل الاجتماعي والنشرات الإخبارية الإلكترونية ومقاطع الفيديو لخلق تفاعل مع العملاء؟

ـ ما هي الاستراتيجيات التي يستخدمونها لتحويل حركة المحتوى إلى عملاء متوقعين؟

ـ ما هي الاستراتيجيات التي يمكنك استخدامها لتمييز نفسك داخل هذا الفضاء؟

خاتمة المقال :

في الختام أخبرك بأن استخدامك لهذه النصائح التي ذكرناها في هذا المقال وغيرها من النصائح الأخرى، يمكن لإعلاناتك أن تجذب المستهلكين بشكل فعال، وتحفِّزهم للتفاعل معها وشراء المنتجات. لذا، فإن فن الإغراء يمثل عاملًا أساسيًا في إنشاء إعلانات ناجحة وجذابة.

ولا تنسى في الختام أنفكر تستخدم إبداعاتك الفريدة داخل إعلاناتك ، وأيضًا في منشوراتك على وسائل التواصل الاجتماعي . وركز على خلق الانطباع الأول (الإيجابي) . واجذب الانتباه إلى منتجك أو خدمتك ، وقم بتوصيل رسائلك الرئيسية بطريقة لا تُنسى على الدوام .